تاريخ جزازة العشب

لقد كانت موجودة منذ عام 1805، عندما كانت جزازات العشب يدوية وليست تعمل بالطاقة.
وفي عام 1805، اخترع الإنجليزي بلاكنيت أول آلة لحصاد الحبوب وقطع الأعشاب الضارة.كان يقود الآلة شخص، وكانت السكين الدوارة مدفوعة بمحرك تروس لقطع العشب.هذا هو النموذج الأولي لجزازة العشب.
في عام 1830، حصل مهندس النسيج البريطاني بيل بودنغ على براءة اختراع لآلة تهذيب الحشائش، وحصل على الأوسمة.
في عام 1832، بدأت شركة Ransoms للآلات الزراعية في الإنتاج الضخم للجزازات الأسطوانية.
في عام 1831، حصل سيد النسيج البريطاني القبايل على براءة الاختراع العالمية الحصرية للأكواب.
في عام 1833، بدأت شركة Ransoms للآلات الزراعية في الإنتاج الضخم للجزازات الأسطوانية.في القرن التاسع عشر، تم استخدام هذه الجزازة الأسطوانية خفيفة الوزن وقابلة للمناورة على نطاق واسع في الأحزمة الخضراء بجانب طرق المرور.
في عام 1902، صنع فريق London Enns البريطاني جزازة أسطوانية تعمل بمحرك احتراق داخلي، ولا يزال مبدأها مستخدمًا حتى يومنا هذا.
هذه هي أداة إزالة الأعشاب الضارة التي نراها عادة على شاشة التلفزيون الأمريكي، ومن السهل جدًا تقليم العشب بها.
مع الارتفاع السريع لصناعة العشب، بدأت الصين في استخدام جزازات العشب الترددية المتراكمة في القرن الحادي والعشرين.في نهاية القرن التاسع عشر، كانت حماية العشب أمرًا مرهقًا.على سبيل المثال، في عقار بلينهايم الكبير (قرية تقع في غرب بافاريا بألمانيا)، إذا تم توظيف 200 عامل، فإن 50 منهم يعملون في صيانة العشب.في الموسم الذي تنمو فيه الأراضي العشبية بشكل كبير، يجب قص العشب كل عشرة أيام تقريبًا.تحتوي الجزازات على أدوات طويلة جدًا (المناجل: الشفرات مسننة وتتطلب شحذًا متكررًا باستخدام حجر المشحذ لإبقائها حادة) على التوالي لقطع العشب (في الواقع تعمل بشكل أشبه باستخدام منشار لقطع العشب)).بعد الانتهاء من العمل، يتم ملء العشب بشفرات العشب المنشورة، ثم يتم التقاط شفرات العشب الموجودة على الأرض واستخدامها لإطعام الماشية والأغنام في المزرعة، مما يوفر الوقت ويقلل من الأضرار التي تلحق بالأراضي العشبية.إنه يتكون من جهاز رفع متوازي بأربعة أشرطة، إطار، جهاز إزالة الأعشاب أحادي الجناح الأيسر والأيمن، وجهاز تعديل الانحراف للآلة بأكملها.

صورة_20220408113831


وقت النشر: 08 سبتمبر 2022